فصل: (38) الأضبط السلمي.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: معرفة الصحابة



.[17] الأسود بن عمران البكري.

من بكر بن وائل وقِيل: عمران بن الأسود قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وافدا.
22- أخبرنا محمد بن محمد بن يعقوب النيسابوري، قَال: حَدَّثَنا محمد بن عبد الله الرازي، قَال: حَدَّثَنا موسى بن نصر، قَال: حَدَّثَنا حكام بن سلم، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بن أبي قيس عن ميسرة النهدي عن أبي المحجل عن عمران بن الأسود أو الأسود بن عمران قال: كنت رسول قومي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ووافدهم لما دخلوا في الإسلام وأقروا.

.[18] الأسود بن ثعلبة اليربوعي.

شهد النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وسمعه يقول: لا يجني جان إلا على نفسه ذكره محمد بن سعد الواقدي في الصحابة فيمن نزل الكوفة.

.[19] الأسود الحبشي.

سأل النبي صلى الله عليه وسلم.
23- أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، قَال: حَدَّثَنا عبد الكريم بن الهيثم، قَال: حَدَّثَنا عباس النرسي، قَال: حَدَّثَنا عامر بن يساف عن النضر بن عبيد عن الحسن بن ذكوان عن عطاء عن ابن عمر قال: جاء حبشي، يُقال له: الأسود الحبشي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «يا نبي الله أخبرني عن الصور؟» فذكر الحديث.

.[20] الأسود بن البختري بن خويلد.

سأل النبي صلى الله عليه وسلم ذكره البخاري في الصحابة.
روى البخاري عن الحسن بن مدرك عن يحيى بن حماد عن أبي عوانة عن أبي مالك قال: حدثني أبو حازم: أن الأسود بن البختري قال: «يا رسول الله أعظم لأجري أن أستغني عن فيئي».

.[21] الأسود.

سماه النبي صلى الله عليه وسلم أبيض.
24- أخبرنا محمد بن يعقوب بن يوسف، قَال: حَدَّثَنا محمد بن إسحاق الصاغاني، قَال: حَدَّثَنا عثمان بن صالح، قَال: حَدَّثَنا ابن لهيعة عن بكر بن سوادة أن سهل بن سعد قال: «كان رجل يسمى أسود فسماه النبي صلى الله عليه وسلم أبيض».
رواه ابن وهب وغيره عن ابن لهيعة.

.[22] الأسود بن حازم بن صفوان بن عرار.

نزل بخارى.
25- أخبرنا سهل بن السري البخاري، قَال: حَدَّثَنا طاهر بن محمد بن حمزة ومحمد بن عبد الله بن إبراهيم قالا: حدثنا أبو أحمد بحير بن النضر قال: سمعت أبا جميل عباد بن هشام الشامي يقول: رأيت رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، يُقال له: الأسود بن حازم بن صفوان بن عرار قال: وكنت آتيه مع أبي وأنا يومئذ ابن ست أو سبع سنين وكان يأكل التمر مع السمن ولم يكن في فمه أسنان فكان يأخذ التمر مع السمن فيجعله في فمه فيبتلعه وكان يجعل التمر في حجري ويقول لي: كل قال: فسمعته يقول: شهدت غزوة الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا ابن ثلاثين سنة فسئل: وكم أتى لك؟ فقال: خمس وخمسون ومائة وعقد على يديه.
قال: وأبو جميل هذا كان مؤذنا في قرية من قرى بخارى.

.[23] الأسود بن عويم السدوسي.

روى حديثه علي بن قرين عن حبيب بن حبيب بن عامر بن مسلم السدوسي عن الأسود بن عويم قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجمع بين الحرة والأمة فقال: «للحرة يومان وللأمة يوم».

.[24] أسد بن كرز القسري.

من بجيلة عداده........

.[25] الأقرم بن زيد الخزاعي.

26-............، قَال: حَدَّثَنا القعنبي، قَال: حَدَّثَنا داود بن قيس عن عبيد الله بن عبد الله بن أقرم، قَال: حَدَّثَني أبي أنه كان مع أبيه يعني أقرم بالقاع من نمرة فمر بنا ركب فقال أبي: أي بني كن في بهمك حتى آتي هؤلاء القوم فأسألهم فدنا ودنوت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي فكأني أنظر إليه وهو ساجد.
رواه ابن مهدي وأبو داود وأبو خالد الأحمر وصفوان بن عيسى وغيرهم عن داود عن عبيد الله بن أقرم.
وقال وكيع: عن داود عن عبد الله بن عبد الله بن أقرم.

.[26] أصحمة النجاشي.

أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ومات قبل فتح مكة وصلى عليه النبي صلى الله عليه وسلم وكبر عليه أرباعا.
روى عنه جعفر بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود.
27- أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قَال: حَدَّثَنا محمد بن عبد الملك بن مروان، قَال: حَدَّثَنا يزيد بن هارون قال أخبرنا سليم بن حيان عن سعيد بن مينا عن جابر بن عبد الله: «أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على أصحمة النجاشي».

.[27] أعشى بن مازن.

وهو ابن مازن بن عَمْرو بن تميم ويقال: اسمه عبد الله بن الأعور وقِيل: غير ذلك له صحبة سكن البصرة.
28- أخبرنا جعفر بن أحمد الخصاف، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن ميثم، قَال: حَدَّثَنا أبو نعيم قال: ومن بني تميم ممن صحب النبي صلى الله عليه وسلم أعشى بن مازن.
29- أخبرنا عمر بن محمد العطار بمصر، قَال: حَدَّثَنا عبد الكريم بن الهيثم، قَال: حَدَّثَنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة، قَال: حَدَّثَنا أَبُو معشر، قَال: حَدَّثَنا صدقة بن طيسلة، قَال: حَدَّثَني معن بن ثعلبة، قَال: حَدَّثَنا الأعشى المازني.
30- حدثنا يحيى بن عبد الله بن الحارث ومحمد بن إبراهيم بن مروان الدمشقيان قالا: حدثنا أحمد بن علي بن سعيد، قَال: حَدَّثَنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة، قَال: حَدَّثَنا أَبُو معشر يوسف بن يزيد البراء، قَال: حَدَّثَني طيسلة بن صدقة المازني، قَال: حَدَّثَني أبي والحي عن أعشى بني مازن قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأنشدته:
يامالك الناس وديان العرب ** إني تزوجت ذربة من الذرب

ذهبت أبغيها الطعام في رجب ** فخلفتني بنزاع وهرب

أخلفت العهد ولطت بالذنب ** وهن شر غالب لمن غلب

فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «وهن شر غالب لمن غلب».

.[28] أسلع بن شريك بن عوف الأعرجي.

له صحبة عداده في أعراب البصرة.
31- أخبرنا علي بن محمد بن نصر، قَال: حَدَّثَنا هشام بن علي السيرافي، قَال: حَدَّثَنا قيس بن حفص الدارمي قال: سألت بعض بني عم الأسلع عن نسبته فقال هو الأسلع بن شريك بن عوف.
32- أخبرنا علي، قَال: حَدَّثَنا هشام، قَال: حَدَّثَنا قيس، قَال: حَدَّثَنا الربيع بن بدر الأعرجي قال أخبرني أبي، عَن أَبيهِ عن رجل منا، يُقال له: الأسلع قال: كنت أخدم النبي صلى الله عليه وسلم وأرحل له فقال ذات ليلة: «يا أسلع قم فارحل قال: قلت أصابتني جنابة يا رسول الله قال: فسكت ساعة وأتاه جبريل عليهما السلام بآية الصعيد قال: فتمسحت وصليت فلما انتهيت إلى الماء قال: يا أسلع قم فاغتسل فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه إلى الأرض ثم نفضهما ثم مسح بهما على وجهه، ثم ضرب بيديه إلى الأرض ثم نفضهما فمسح بهما ذراعيه باليمنى على اليسرى وباليسرى على اليمنى ظاهرهما وباطنهما».
قال الربيع: وأراني أبي كما أراه الأسلع كما أراه رسول الله.
قال الربيع: فحدثت بهذا الحديث عوف بن أبي جميلة فقال هكذا والله رأيت الحسن يصنع.
33- أخبرنا حسان بن محمد، قَال: حَدَّثَنا الحسن بن سفيان، قَال: حَدَّثَنا محمد بن مرزوق، قَال: حَدَّثَنا العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي سوية المنقري أبو الهذيل، قَال: حَدَّثَنا الهيثم بن زريق المالكي المدلجي من بني كعب بن مليكة بن سعد عاش مائة وسبع عشرة سنة، عَن أَبيهِ عن الأسلع بن شريك قال: كنت أرحل ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأصابتني جنابة في ليلة باردة وأراد رسول الله الرحيل فكرهت أن أرحل ناقته وأنا جنب وخشيت أن أغتسل بالماء البارد فأموت أو أمرض فأمرت رجلا من الأنصار فرحلها ثم رضفت أحجارا فأسخنت بها ماء فاغتسلت ثم لحقت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه فقال: «يا أسلع إني أرى رحلتكم مضطربة قلت: يا رسول الله لم أرحلها ولي رحلها رجل من الأنصار قال: ولم قلت: أصابتني جنابة فخشيت على نفسي فأمرته أن يرحلها ورضفت أحجارا فأسخنت بها ماء فاغتسلت به فأنزل الله تعالى {يأيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلوة وأنتم سكرى} الآية، حتى بلغ {إن الله كان عفوا غفورا}».

.[29] أقعس بن سلمة.

عداده في أهل اليمامة وقيل له: الأقيصر وهو وهم.
34- أخبرنا خيثمة، قَال: حَدَّثَنا أبو قلابة الرقاشي، قَال: حَدَّثَنا سليمان بن أيوب أبو أيوب اليمامي، قَال: حَدَّثَنا عمارة بن عقبة، قَال: حَدَّثَنا محمد بن جابر عن المنهال بن عبد الله بن صبرة بن هوذة، عَن أَبيهِ قال: أشهد لجاء الأقعس بن سلمة بالإداوة التي بعث بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ينضح بها مسجد قران.
هكذا رواه جماعة عن سليمان بن أيوب.
ورواه أحمد بن إسحاق بن صالح عن سليمان بن محمد بن شعبة عن عمارة بن عقبة عن محمد بن جابر عن المنهال بن عبد الله بن صبرة بن هوذة، عَن أَبيهِ قال: أشهد لجاء الأقيصر بن سلمة بالإداوة التي بعث بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ينضح بها مسجد قران.
وهو وهم والأول هو الصواب حدث به أبو حاتم وأبو زرعة وغيرهما عن سليمان بن أيوب وقالوا الأقعس.
والأقيصر ذكره علي بن سعيد العسكري عن أحمد بن إسحاق بن صالح عن سليمان بن محمد بن شعبة وأراه وهم في اسم الأقيصر وأراه الأقعس.
35- أخبرناه محمد بن أحمد بن أبي سعيد المديني، قَال: حَدَّثَنا علي بن سعيد العسكري، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن إسحاق بن صالح هذا.

.[30] أنجشة الحادي.

روى عنه أبو طلحة وأنس بن مالك.
36- أخبرنا محمد بن أحمد بن زياد، قَال: حَدَّثَنا محمد بن سعيد بن غالب، قَال: حَدَّثَنا سفيان بن عيينة عن سليمان التيمي عن أنس بن مالك قال: كان للنبي صلى الله عليه وسلم حاد، يُقال له: أنجشة فقال النبي عليه السلام «يا أنجشة رويدا سوقك بالقوارير».
هذا حديث مشهور عن سليمان.
ورواه عصام بن يزيد جبر عن سفيان عن سليمان عن أنس كان أبو طلحة يسوق بأزواج النبي صلى الله عليه وسلم.
وسفيان هذا هو ابن عيينة ومن ذكره في الثوري فقد وهم.

.[31] أسعر.

وقِيل: ابن سعر وقِيل: سعر روى عن النبي صلى الله عليه وسلم.
37- أخبرنا محمد بن محمد بن الأزهر، قَال: حَدَّثَنا محمد بن علي بن زيد، قَال: حَدَّثَنا إبراهيم بن المنذر، قَال: حَدَّثَنا عبد الله بن موسى التيمي عن أسامة بن زيد عن أبي مرارة الجهني عن ابن أسعر، عَن أَبيهِ قال:
كنت في ناحية مكة في غنم لي فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: مرحبا يا رسول الله ما تريد؟ قال: «صدقة غنمك، قال: فجئت بشاة ماخض خير ما وجدته فلما رأها قال: ليس حقنا في هذه حقنا في الثنية والجذع».

.[32] أعرس بن عَمْرو اليشكري.

عداده في أهل البصرة.
رواه محمد بن عبد الأعلى الصنعاني عن معتمر عن كهمس عن أبي سنام قال: أتى الأعرس بن عَمْرو اليشكري إلى النبي صلى الله عليه وسلم في قصة.
38- أخبرنا محمد بن مالك المروزي، قَال: حَدَّثَنا الحسين بن مصعب، قَال: حَدَّثَنا أبو داود سليمان بن معبد السبخي، قَال: حَدَّثَنا عبد الرحمن بن عَمْرو بن جبلة، قَال: حَدَّثَنا عبد الله بن يزيد بن الأعرس، عَن أَبيهِ، عَن جَدِّه قال: «أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بهدية فقبلها مني ودعا لنا في مرعانا».
غريب تفرد به ابن جبلة وبهذا الإسناد أحاديث.

.[33] أبجر.

أو ابن أبجر المزني وهم فيه شعبة والصواب غالب بن أبجر.
39- أخبرنا محمد بن محمد بن يونس، قَال: حَدَّثَنا يونس بن حبيب، قَال: حَدَّثَنا أبو داود، قَال: حَدَّثَنا شعبة عن عبيد بن الحسن قال سمعت عبد الله بن معقل يحدث عن عبد الله بن بسر عن ناس من مزينة الظاهرة أن أبجر أو ابن أبجر سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إنه لم يبق من مالي إلا حمرات فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أطعم أهلك من سمين مالك فإنما كرهت جوالي القرية».
رواه غندر عن شعبة عن عبيد بن الحسن فقال عن عبد الرحمن بن معقل يحدث عبد الرحمن أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من مزينة حدثوا أن سيد مزينة الأبجر أو ابن الأبجر سأل النبي عليه السلام.
ورواه إبراهيم بن طهمان عن شعبة عن عبيد بن الحسن عن عبد الرحمن بن معقل عن أناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من مزينة الظاهرة أنهم قالوا: أن سيدنا أبجر أو ابن أبجر سأل النبي صلى الله عليه وسلم.
كلها وهم والصواب ما رواه مسعر وأبو العميس عن عبيد بن الحسن عن ابن معقل عن غالب بن أبجر.

.[34] أشج عبد القيس.

واسمه المنذر بن عائذ عداده في أهل عمان.
روى عنه عبد الله بن عمر.
40- أخبرنا عبد الرحمن بن يحيى، قَال: حَدَّثَنا أبو مسعود، قَال: حَدَّثَنا عبد الصمد بن عبد الوارث، قَال: حَدَّثَنا أبي عن يونس بن عبيد عن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن الأشج قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن فيك خلتين يحبهما الله: الحلم والأناة قلت: يا رسول الله أقديم أم حديث؟ قال: بل قديم قلت: الحمد لله الذي جبلني على خلتين يحبهما الله تعالى».

.[35] أشرس بن غاضرة.

له صحبة وذكر.
41- أخبرنا الهيثم بن كليب إجازة، قَال: حَدَّثَنا ابن أبي خيثمة، قَال: حَدَّثَنا أبو إبراهيم الترجماني عن إسحاق بن الحارث القرشي قال: رأيت عمير بن جابر وأشرس بن غاضرة الكندي، وَكانت لهما صحبة يخضبان بالحناء والكتم.

.[36] أذينة بن مسلمة.

وقِيل: ابن سلمة العنبري.
قال البخاري هو أذينة بن يعمر بن عوف بن كعب بن عامر بن ليث بن بكر بن عبد مناف بن كنانة بن خزيمة بن إلياس العنبري أبو عبد الرحمن ذكره في الصحابة.
وقال غيره: هو تابعي.
42- أخبرنا جعفر بن محمد الخصاف، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن ميثم قال: سمعت أبا نعيم يقول: ومن تابعي أهل الكوفة أذينة أبو عبد الرحمن.
43- أخبرنا محمد بن محمد بن يونس، قَال: حَدَّثَنا يونس بن حبيب، قَال: حَدَّثَنا أبو داود (ح) حدثنا أحمد بن عيسى الرملي، قَال: حَدَّثَنا علي بن يزيد الأزدي، قَال: حَدَّثَنا الحسن بن عيسى الحربي قالا: حدثنا أبو الأحوص عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن أذينة، عَن أَبيهِ: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فيأت الذي هو خير وليكفر عن يمينه».
هكذا أخرج عن أبي داود وغيره في الصحابة ولا تعرف له صحبة ولا رواية.

.[37] أوفى بن مولة العنبري.

له صحبة عداده في أعراب البصرة.
44- أخبرنا محمد بن أبي عَمْرو البخاري، قَال: حَدَّثَنا عمران بن موسى الجرجاني، قَال: حَدَّثَنا محمد بن مرزوق، قَال: حَدَّثَنا عبد الغفار بن منقذ بن حصين، عَن أَبيهِ عن أوفى بن مولة العنبري قال: «أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقطعني الغميم وشرط علي وابن السبيل أول ريان».

.[38] الأضبط السلمي.

له ذكر في الصحابة مجهول.
45- أخبرنا علي بن إبراهيم الوراق، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن جعفر الجمال الرازي، قَال: حَدَّثَنا سهل بن سقير، قَال: حَدَّثَنا مكرم بن عبد العزيز السلمي، قَال: حَدَّثَنا عبد الرحمن بن حارثة بن الأضبط السلمي، قَال: حَدَّثَني جدي الأضبط السلمي، وَكانت له صحبة قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «اطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء».

.[39] آزداد وقِيل: يزداد.

قال البخاري هو مرسل لا صحبة له وذكره غيره في الصحابة.
46- أخبرنا الهيثم بن كليب قال قال ابن أبي خيثمة، عَن أَبيهِ عن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي، عَن جَدِّه جرير عن أزداد عن هذا الرجل الذي صحب الجني.
وحديث سليمان وحماد عن جرير عن الرجل الذي عرج به.